هي أغنية وطنية، تØكي عن Ù„Øظات الوØدة التي تجعلنا نعود دوماً لذكرياتنا ÙÙŠ الأرض المÙبعَدين عنها، والتي Ù†Øب.
هي عن اللØظات التي نشعر Ùيها بالعجز، نمشي ولكننا لا نتقدم ... أرواØنا مثقلة بالدموع، ولكنها عاجزة Øتى عن الانهمار.
نرى الأنهار تجري ولكن مياهها لا تØمل لنا الØياة ولا أي خبر جديد ..
أسأل الذين كانوا ÙÙŠ وطني، هل رأيتم عيون من Ø£Øب؟ خذوني إليهم كي أقبل صورة Øبيبي المطبوعة ÙÙŠ عيونهم.
ÙÙŠ ÙˆØدتي، كم أخا٠أن يكون قلبك قد تجمّد كي تتركني أعاني هذه الوØشة ÙˆØيدا ..